كتاب: الجامع الصغير من حديث البشير النذير **

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الجامع الصغير من حديث البشير النذير **


1910- إن الله تعالى يزيد في عمر الرجل ببره والديه

- ابن منيع ‏(‏عد‏)‏ عن جابر

- ‏(‏ض‏)‏

1911- إن الله تعالى يسأل العبد عن فضل علمه كما يسأله عن فضل ماله

- ‏(‏طس‏)‏ عن ابن عمر

- ‏(‏ض‏)‏

1912- إن الله تعالى يسعر جهنم كل يوم في نصف النهار، ويخبتها في يوم الجمعة

- ‏(‏طب‏)‏ عن واثلة

- ‏(‏ض‏)‏

1913- إن الله تعالى يطلع في العيدين إلى الأرض، فابرزوا من المنازل تلحقكم الرحمة

- ابن عساكر عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1914- إن الله تعالى يعافي الأميين يوم القيامة ما لا يعافي العلماء

- ‏(‏حل‏)‏ والضياء عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1915- إن الله تعالى يعجب من سائل يسأل غير الجنة، ومن معط يعطي لغير الله، ومن متعوذ يتعوذ من غير النار

- ‏(‏خط‏)‏ عن ابن عمرو

1916- إن الله تعالى يعذب يوم القيامة الذين يعذبون الناس في الدنيا

- ‏(‏حم م د‏)‏ عن هشام بن حكيم ‏(‏حم هب‏)‏ عن عياض بن غنم

- ‏(‏صح‏)‏

1917- إن الله تعالى يعطي الدنيا على نية الآخرة، وأبى أن يعطي الآخرة على نية الدنيا

- ابن المبارك عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1918- إن الله تعالى يغار للمسلم، فليغر ـ

‏[‏‏"‏فليغر‏"‏‏:‏ أي فليغر المسلم على جوارحه أن يستعملها في المعاصي‏]‏ـ

- ‏(‏طس‏)‏ عن ابن مسعود

- ‏(‏ض‏)‏

1919- إن الله تعالى يغار، وإن المؤمن يغار‏.‏ وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه

- ‏(‏حم ق ت‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1920- إن الله تعالى يقبل الصدقة، ويأخذها بيمينه فيربيها لأحدكم كما يربي أحدكم مهره، حتى إن اللقمة لتصير مثل أحد

- ‏(‏ت‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1921- إن الله تعالى يقبل توبة العبد ما لم يغرغر

- ‏(‏حم ت ه حب ك هب‏)‏ عن ابن عمر

- ‏(‏ح‏)‏

1922- إن الله تعالى يقول لأهون أهل النار عذابا‏:‏ لو أن لك ما في الأرض من شيء كنت تفتدي به‏؟‏ قال‏:‏ نعم، قال‏:‏ فقد سألتك ما هو أهون من هذا وأنت في صلب آدم، أن لا تشرك بي شيئا، فأبيت إلا الشرك

- ‏(‏ق‏)‏ عن أنس

- ‏(‏صح‏)‏

1923- إن الله تعالى يقول‏:‏ إن الصوم لي، وأنا أجزي به، إن للصائم فرحتين‏:‏ إذا أفطر فرح، وإذا لقي الله تعالى فجزاه فرح‏.‏ والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك

- ‏(‏حم م ن‏)‏ عن أبي هريرة و أبي سعيد معا

- ‏(‏صح‏)‏

1924- إن الله تعالى يقول‏:‏ أنا ثالث الشريكين، ما لم يخن أحدهما صاحبه، فإذا خانه خرجت من بينهما

- ‏(‏د ك‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏ح‏)‏

1925- إن الله تعالى يقول‏:‏ يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى، وأسد فقرك؛ وإلا تفعل ملأت يديك شغلا، ولم أسد فقرك

- ‏(‏حم ت ه ك‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏ح‏)‏

1926- إن الله تعالى يقول‏:‏ إذا أخذت كريمتي عبدي في الدنيا لم يكن له جزاء عندي إلا الجنة

- ‏(‏ت‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ح‏)‏

1927- إن الله تعالى يقول يوم القيامة‏:‏ أين المتحابون بجلالي‏؟‏ اليوم أظلهم في ظلي، يوم لا ظل إلا ظلي

- ‏(‏حم م‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1928- إن الله تعالى يقول‏:‏ أنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت بي شفتاه

- ‏(‏حم ه ك‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1929- إن الله تعالى يقول‏:‏ إن عبدي كل عبدي الذي يذكرني وهو ملاق قرنه ـ

‏[‏‏"‏قرنه‏"‏‏:‏ عدوه المقارن له، المكافئ له، في القتال‏]‏ـ

- ‏(‏ت‏)‏ عن عمارة بن زعكرة

- ‏(‏ح‏)‏

1930- إن الله تعالى يقول‏:‏ إن عبدا أصححت له جسمه، ووسعت عليه في معيشته، تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إلي لمحروم

- ‏(‏ع حب‏)‏ عن أبي سعيد

- ‏(‏ض‏)‏

1931- إن الله تعالى يقول‏:‏ أنا خير قسيم لمن أشرك بي، من أشرك بي شيئا فإن عمله قليله وكثيره لشريكه الذي أشرك بي، أنا عنه غني

- الطيالسي ‏(‏حم‏)‏ عن شداد بن أوس

- ‏(‏ح‏)‏

1932- إن الله تعالى يقول لأهل الجنة‏:‏ يا أهل الجنة فيقولون‏:‏ لبيك ربنا وسعديك، والخير في يديك‏.‏ فيقول‏:‏ هل رضيتم‏؟‏ فيقولون‏:‏ وما لنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك‏؟‏ فيقول‏:‏ ألا أعطيكم أفضل من ذلك‏؟‏ فيقولون‏:‏ يا رب وأي شيء أفضل من ذلك‏؟‏ فيقول‏:‏ أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا

- ‏(‏حم ق ت‏)‏ عن أبي سعيد

- ‏(‏صح‏)‏

1933- إن الله تعالى يقول‏:‏ أنا عند ظن عبدي بي، إن خيرا فخير، وإن شرا فشر

- ‏(‏طس حل‏)‏ عن واثلة

- ‏(‏صح‏)‏

1934- إن الله تعالى يقول يوم القيامة‏:‏ يا ابن آدم، مرضت فلم تعدني‏.‏ قال‏:‏ يا رب، كيف أعودك وأنت رب العالمين‏؟‏ قال‏:‏ أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده‏؟‏ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده‏؟‏ يا ابن آدم، استطعمتك فلم تطعمني‏.‏ فقال‏:‏ يا رب وكيف أطعمك وأنت رب العالمين‏؟‏ قال‏:‏ أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه‏؟‏ أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي‏؟‏ يا ابن آدم، استسقيتك فلم تسقني‏.‏ قال‏:‏ يا رب كيف أسقيك وأنت رب العالمين‏؟‏ قال‏:‏ استسقاك عبدي فلان فلم تسقه‏؟‏ أما إنك لو سقيته لوجدت ذلك عندي

- ‏(‏م‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1935- إن الله تعالى يقول‏:‏ إني لأهم بأهل الأرض عذابا فإذا نظرت إلى عمار بيوتي والمتحابين في والمستغفرين بالأسحار صرفت عذابي عنهم

- ‏(‏هب‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1936- إن الله تعالى يقول‏:‏ إني لست على كل كلام الحكيم أقبل، ولكن أقبل على همه وهواه، فإن كان همه وهواه فيما يحب الله ويرضى جعلت صمته حمدا لله ووقارا وإن لم يتكلم

- ابن النجار عن المهاجر بن حبيب

- ‏(‏ض‏)‏

1937- إن الله تعالى يكتب للمريض أفضل ما كان يعمل في صحته، ما دام في وثاقه، وللمسافر أفضل ما كان يعمل في حضره

- ‏(‏طب‏)‏ عن أبي موسى

1938- إن الله تعالى يكره فوق سمائه أن يخطأ أبو بكر الصديق في الأرض

- الحرث ‏(‏طب‏)‏ وابن شاهين في السنة عن معاذ

- ‏(‏ض‏)‏

1939- إن الله تعالى يكره من الرجال الرفيع الصوت، ويحب الخفيض من الصوت

- ‏(‏هب‏)‏ عن أبي أمامة

- ‏(‏ض‏)‏

1940- إن الله تعالى يلوم على العجز، ولكن عليك بالكيس، فإذا غلبك أمر فقل‏:‏ حسبي الله ونعم الوكيل

‏[‏‏"‏العجز‏"‏‏:‏ التقصير والتهاون‏.‏

‏(‏وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى بين رجلين، فقال الذي قضي عليه‏:‏ ‏"‏حسبي الله ونعم الوكيل‏"‏، تعريضا بأنه مظلوم‏.‏ فذكر الحديث صلى الله عليه وسلم‏)‏، أي أنت مقصر بتركك الاحتياط، وعدم رعاية ما أقام الله لك من الأسباب، وترك التدبير بالإشهاد وإقامة الحجة، وغير ذلك مما يوجب الغلبة وثبوت الحق‏.‏ والعجز، وإن كان صفة وجودية قائمة بالعاجز، لكن العبد ملام عليه لما ذكر‏.‏

‏"‏عليك بالكيس‏"‏ ‏(‏بفتح الكاف وسكون الياء‏)‏‏:‏ يطلق على معان، منها الرفق؛ فمعناه عليك بالعمل في رفق بحيث تطيق الدوام عليه‏.‏ كذا قرره ‏(‏النووي‏)‏ في الأذكار‏.‏ وقال غيره ‏(‏الكيس‏)‏ ضد الحمق‏:‏ يعني التيقظ في الأمر، وإتيانه من حيث يرجى حصوله‏.‏

وحاصل المعنى ‏.‏‏.‏‏.‏‏:‏ لا تكن عاجزا و ‏(‏ثم‏)‏ تقول ‏"‏حسبي الله‏"‏، ولكن كن يقظا حازما، فإذا غلبك أمر فقل ذلك، إذ ليس من التوكل ترك الأسباب وإغفال الحزم في الأمور‏.‏ بل على العاقل أن يتكيس في الأمور بأن يتيقظ فيها، ويطلب ما يعن له، بالتوجه إلى ‏(‏تأمين‏)‏ أسباب جرت عادة الله على ارتباط تلك المطالب بها، ويدخل عليها من أبوابها، ثم إن غلبه أمر وعسر عليه مطلوب ولم يتيسر له طريق، كان معذورا فليقل ‏(‏عندها‏)‏ ‏"‏حسبي الله ونعم الوكيل‏"‏، فإن الله تعالى يأخذ بثأرك وينصرك على خصمك‏.‏ ذكر مطولا من شرح المناوي لأهميته‏.‏

وانظر الحديث 6468 لمعان أخرى‏:‏ ‏"‏الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني‏"‏‏]‏ـ

- ‏(‏د‏)‏ عن عوف بن مالك

1941- إن الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليل الآخر نزل إلى سماء الدنيا، فنادى‏:‏ هل من مستغفر‏؟‏ هل من تائب‏؟‏ هل من سائل‏؟‏ هل من داع‏؟‏ حتى ينفجر

‏[‏نزل كما يليق بجلاله، نزول رحمة، ومزيد لطف، وإجابة دعوة، وقبول معذرة ‏.‏‏.‏‏.‏ لا نزول حركة وانتقال، لاستحالته عليه، تقدس وتعالى‏.‏‏]‏ـ

- ‏(‏حم م‏)‏ عن أبي سعيد و أبي هريرة معه معا

- ‏(‏صح‏)‏

1942- إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب

- ‏(‏حم ت ه‏)‏ عن عائشة

- ‏(‏ح‏)‏

1943- إن الله تعالى ينزل على أهل هذا المسجد، مسجد مكة، في كل يوم وليلة عشرين ومائة رحمة‏:‏ ستين للطائفين، وأربعين للمصلين، وعشرين للناظرين

- ‏(‏طب‏)‏ والحاكم في الكنى وابن عساكر عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1944- إن الله تعالى ينزل المعونة على قدر المؤونة، وينزل الصبر على قدر البلاء

- ‏(‏عد‏)‏ وابن لال عن أبي هريرة

- ‏(‏ض‏)‏

1945- إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم

- ‏(‏حم ق 4‏)‏ عن ابن عمر

- ‏(‏صح‏)‏

1946- إن الله تعالى يوصيكم بأمهاتكم ثلاثا، إن الله تعالى يوصيكم بآبائكم مرتين، إن الله تعالى يوصيكم بالأقرب فالأقرب

- ‏(‏خد ه طب ك‏)‏ عن المقدام

- ‏(‏ح‏)‏

1947- إن الله تعالى يوصيكم بالنساء خيرا، فإنهن أمهاتكم، وبناتكم، وخالاتكم‏.‏ إن الرجل من أهل الكتاب يتزوج المرأة وما تعلق يداها الخيط، فما يرغب واحد منهما عن صاحبه

‏[‏‏"‏وما تعلق يداها الخيط‏"‏‏:‏ كناية عن شدة فقرها، بحيث لا تملك حتى الخيط، الذي لا قيمة له

‏"‏فما يرغب واحد منهما عن صاحبه‏"‏‏:‏ أي حتى الموت، كما في رواية أخرى‏.‏

‏(‏فعلينا التخلق بمكارم الأخلاق حيثما وجدت، وما وجد عند أهل الكتاب منها، فنحن أولى به‏.‏ ولا يخفى أن أهل الكتاب اليوم قد تزايد فيهم الطلاق والزنى، مع أن الإخلاص الموصوف في هذا الحديث لا يزال يوجد في بعضهم‏.‏ دار الحديث‏)‏‏]‏ـ

- ‏(‏طب‏)‏ عن المقدام

- ‏(‏ح‏)‏

1948- إن الإبل خلقت من الشياطين، وإن وراء كل بعير شيطانا

- ‏(‏ص‏)‏ عن خالد بن معدان مرسلا

- ‏(‏ض‏)‏

1949- إن الأرض لتعج إلى الله تعالى من الذين يلبسون الصوف رياء

- ‏(‏فر‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1950- إن الأرض لتنادي كل يوم سبعين مرة يا بني آدم كلوا ما شئتم واشتهيتم، فوالله لآكلن لحومكم وجلودكم

- الحكيم عن ثوبان

- ‏(‏صح‏)‏

1951- إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء

- ‏(‏م ه‏)‏ عن أبي هريرة ‏(‏ت ه‏)‏ عن ابن مسعود ‏(‏ه‏)‏ عن أنس ‏(‏طب‏)‏ عن سلمان وسهل بن سعد وابن عباس

- ‏(‏صح‏)‏

1952- إن الإسلام بدأ جذعا، ثم ثنيا، ثم رباعيا، ثم سديسا ثم بازلا

- ‏(‏حم‏)‏ عن رجل

- ‏(‏صح‏)‏

1953- إن الإسلام نظيف فتنظفوا، فإنه لا يدخل الجنة إلا نظيف

- ‏(‏خط‏)‏ عن عائشة

- ‏(‏ض‏)‏

1954- إن الأعمال ترفع يوم الإثنين والخميس، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم

- الشيرازي في الألقاب عن أبي هريرة ‏(‏هب‏)‏ عن أسامة بن زيد

- ‏(‏ح‏)‏

1955- إن الإمام العادل إذا وضع في قبره ترك على يمينه، فإذا كان جائرا نقل من يمينه على يساره

- ابن عساكر عن عمر بن عبد العزيز بلاغا ‏[‏<أي قال: بلغنا ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم>‏]‏ـ

- ‏(‏ح‏)‏

1956- إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم

- ‏(‏د ك‏)‏ عن جبير بن نفير، وكثير بن مرة والمقدام و أبي أمامة

- ‏(‏ح‏)‏

1957- إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم

- ‏(‏طب ك‏)‏ عن ابن عمرو

- ‏(‏ح‏)‏

1958- إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها

- ‏(‏حم ق ه‏)‏ هم أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1959- إن البركة تنزل في وسط الطعام فكلوا من حافاته، ولا تأكلوا من وسطه

- ‏(‏ت ك‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏صح‏)‏

1960- إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة

- مالك ‏(‏ق‏)‏ عن عائشة

- ‏(‏صح‏)‏

1961- إن البيت الذي يذكر الله فيه ليضيء لأهل السماء كما تضيء النجوم لأهل الأرض

- أبو نعيم في المعرفة عن سابط

- ‏(‏ض‏)‏

1962- إن الحجامة في الرأس دواء من كل داء‏:‏ الجنون والجذام، والعشا، والبرص، والصداع

- ‏(‏طب‏)‏ عن أم سلمة

- ‏(‏ض‏)‏

1963- إن الحياء والإيمان في قرن، فإذا سلب أحدهما تبعه الآخر

- ‏(‏هب‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏ض‏)‏

1964- إن الحياء والإيمان قرنا جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر

- ‏(‏ك هب‏)‏ عن ابن عمر

- ‏(‏ض‏)‏

1965- إن الخصلة الصالحة تكون في الرجل فيصلح الله له بها عمله كله، وطهور الرجل لصلاته يكفر الله به ذنوبه، وتبقى صلاته له نافلة

- ‏(‏ع طس هب‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ح‏)‏

1966- إن الدال على الخير كفاعله

- ‏(‏ت‏)‏ عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1967- إن الدنيا ملعونة، ملعون ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالما أو متعلما

- ‏(‏ه ت‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏ح‏)‏

1968- إن الدين النصيحة‏:‏ لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين، وعامتهم

- ‏(‏حم م د ن‏)‏ عن تميم الداري ‏(‏ت ن‏)‏ عن أبي هريرة ‏(‏حم‏)‏ عن ابن عباس

- ‏(‏صح‏)‏

1969- إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا، وقاربوا، و أبشروا، واستعينوا بالغدوة، والروحة، وشيء من الدلجة

- ‏(‏خ ن‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1970- إن الذكر في سبيل الله يضعف فوق النفقة سبعمائة ضعف

- ‏(‏حم طب‏)‏ عن معاذ بن أنس

- ‏(‏ض‏)‏

1971- إن الرجل ليعمل عمل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار، وإن الرجل ليعمل عمل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة

- ‏(‏ق‏)‏ عن سهل بن سعد، زاد ‏(‏خ‏)‏ ‏"‏وإنما الأعمال بخواتيمها‏"‏

- ‏(‏صح‏)‏

1972- إن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل الجنة، ثم يختم له بعمل أهل النار؛ وإن الرجل ليعمل الزمن الطويل بعمل أهل النار، ثم يختم عمله بعمل أهل الجنة

- ‏(‏م‏)‏ عن أبي هريرة

- ‏(‏صح‏)‏

1973- إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى، ما يظن أن تبلغ ما بلغت، فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة؛ وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله، ما يظن أن تبلغ ما بلغت، فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة

- مالك ‏(‏حم ت ن ه حب ك‏)‏ عن بلال بن الحرث

- ‏(‏صح‏)‏

1974- إن الرجل ليوضع الطعام بين يديه فما يرفع حتى يغفر له، يقول ‏"‏بسم الله‏"‏ إذا وضع، ‏"‏الحمد لله‏"‏ إذا رفع

- الضياء عن أنس

- ‏(‏ض‏)‏